كيف لـ«واجب منزلي» أن يتحول إلى مأساة عائلية، ضحيتها طفل صغير لم يتجاوز من عمره الـ 9 أعوام فقط، يبدو أن الأمرين السابقين، لا يوجد أي رابط بينهما للوهلة الأولى، فكيف يتحول أمر عادي روتيني، نقوم به مع أطفالنا كل يوم.. إلى «فاجعة»، إلا أنه وبكل أسف، رابط موجود وحقيقي؛ إذ إنه تم الإعلام عن مقتل طفل صغير بالتاسعة من عمره، جراء رفضه القيام بواجباته المنزلية، والغريب في الأمر، أن هذه الحادثة الموجعة، لم تحدث في إحدى دول العالم الثالث، بل بإحدى أبرز دول العالم الأول المتحضر،.. حدثت في فرنسا.
Main Categories: